نشر موقع “يوتيوب” مقطع فيديو مضمونه أن الموقع سيغلق نهائياً في منتصف الليل بعد ثمان سنوات قدم فيها خدمة مشاركة الفيديوهات لملايين المستخدمين.
وكشف مسئولو “يوتيوب” عبر الفيديو الذي نشره اليوم، عشية أول أيام شهر إبريل، أنه سيتوقف عن العمل وذلك من أجل اختيار أفضل فيديو تم رفعه على الموقع خلال السنوات الماضية.
وقام “يوتيوب” بتعيين مجموعة من الحكام لمشاهدة جميع الفيديوهات الموجودة على الموقع واختيار الفيديو الفائز، مشيرا إلى أن عملية المشاهدة لجميع الفيديوهات المرفوعة على خوادم الموقع ستستغرق عشرة سنوات، وأن بعد تلك السنوات وتحديداً في عام 2023 سيتم الإعلان عن اسم الفيديو الفائز وإعادة الموقع للعمل مرة أخرى.
وينتظر أن يكون هذا الفيديو الذي ظهر فيه كبار مسئولي “يوتيوب”، مثل مديره التنفيذي “سلار كمنجار” ورئيس قسم الاتصالات “تيم ليستون”، بمثابة “كذبة إبريل” التي اعتاد موظفو شركة “جوجل”، المالكة ليوتيوب، القيام بها في أول يوم من شهر إبريل في كل عام على غرار الكثير من الشعوب حول العالم.
واعتادت “جوجل” على القيام بتلك “الكذبة” في الأول من إبريل ففي عام 2010 خرجت إشاعة مفادها أن موظفي الشركة الأمريكية نجحوا في صنع تطبيق قادر على ترجمة أصوات الحيوانات إلى لغة البشر.
وكشف مسئولو “يوتيوب” عبر الفيديو الذي نشره اليوم، عشية أول أيام شهر إبريل، أنه سيتوقف عن العمل وذلك من أجل اختيار أفضل فيديو تم رفعه على الموقع خلال السنوات الماضية.
وقام “يوتيوب” بتعيين مجموعة من الحكام لمشاهدة جميع الفيديوهات الموجودة على الموقع واختيار الفيديو الفائز، مشيرا إلى أن عملية المشاهدة لجميع الفيديوهات المرفوعة على خوادم الموقع ستستغرق عشرة سنوات، وأن بعد تلك السنوات وتحديداً في عام 2023 سيتم الإعلان عن اسم الفيديو الفائز وإعادة الموقع للعمل مرة أخرى.
وينتظر أن يكون هذا الفيديو الذي ظهر فيه كبار مسئولي “يوتيوب”، مثل مديره التنفيذي “سلار كمنجار” ورئيس قسم الاتصالات “تيم ليستون”، بمثابة “كذبة إبريل” التي اعتاد موظفو شركة “جوجل”، المالكة ليوتيوب، القيام بها في أول يوم من شهر إبريل في كل عام على غرار الكثير من الشعوب حول العالم.
واعتادت “جوجل” على القيام بتلك “الكذبة” في الأول من إبريل ففي عام 2010 خرجت إشاعة مفادها أن موظفي الشركة الأمريكية نجحوا في صنع تطبيق قادر على ترجمة أصوات الحيوانات إلى لغة البشر.
No comments:
Post a Comment